أعلنت مجموعة الفكر العشرين (T20)، انطلاق فعاليات أعمالها التي تبدأ اليوم، وتستمر قرابة 40 يومًا، برئاسة كل من مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك"، ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، التي تستهدف رسم أطر لمستقبل يسوده الازدهار الاقتصادي والاستدامة والشمول لدول العالم، وذلك في إطار جهود المملكة لاستضافة قمة العشرين في نوفمبر القادم.
وتتضمن فعاليات مجموعة الفكر عقد وإقامة 11 حلقة عمل افتراضية وفق عدد فرق عمل المجموعة، إذ تسعى إلى تقديم التوصيات الرئيسة المتعلقة بالسياسات التي طورتها فرق العمل في مجموعة الفكر العشرين على مدار عام كامل، لوضع الرؤى والحلول للقضايا والإشكاليات التي تواجه العالم، بمشاركة واسعة من مجموعة من الخبراء والمختصين المحليين والدوليين، وعدد من منظمات المجتمع المدني.
وفي هذا السياق، أشارت رئيسة أمانة مجموعة الفكر (T20) والباحثة في "كابسارك" حصة المطيري أن المجموعة نجحت في أداء أعمالها وتحقيق مستهدفاتها بالوقت المناسب رغم التحديات الكبيرة التي ولدتها تدابير الإغلاق والتباعد الاجتماعي للحد من انتشار كوفيد-19، فهي المرة الأولى التي يتم فيها تطوير السياسات والتوصيات التي سينظر فيها قادة الدول الأعضاء في مجموعة العشرين من خلال حلقات عمل افتراضية.
وأوضحت أن مجموعة الفكر تتضمن أحد عشر فريق عمل تعمل مجتمعة كبنك للأفكار لمجموعة العشرين، إذ تسعى إلى دراسة مختلف القضايا الرئيسية في الطاقة والتغير المناخي، والمرأة والشباب، والتكنولوجيا والابتكار، والتعددية، والتنمية الاقتصادية، والتمويل، والأمن الغذائي، وإمكانية الحصول على المياه، وآليات مواجهة المشاكل المعقدة، وذلك لتقديم موجزات السياسات التي من شأنها الحد من التحديات المستقبلية في جميع المجالات.
وأكدت المطيري أن أهم ما يميز مجموعة الفكر العشرين السعودية أن السيدات يتولين رئاسة 50% من فرق العمل التابعة لها، وتتسم بكونها مجموعة شاملة وهامة ومتجاوبة ومتكاملة بُنيت على مجموعات الفكر العشرين (T20) السابقة، وستساعد في توجيه المجموعات المستقبلية في السنوات القادمة.
وأشارت المطيري إلى أن مجموعة الفكر العشرين استجابت للجائحة بتشكيل فريق عمل خاص بعنوان "فيروس كورونا المستجد: مناهج متعددة التخصصات لمواجهة المشاكل المعقدة"، الذي أسهم في تحليل وتقييم الجائحة ووضع التوصيات اللازمة للحد من تأثيراتها السلبية في المستقبل.
وأوضحت أن مجموعة الفكر تتضمن أحد عشر فريق عمل تعمل مجتمعة كبنك للأفكار لمجموعة العشرين، إذ تسعى إلى دراسة مختلف القضايا الرئيسية في الطاقة والتغير المناخي، والمرأة والشباب، والتكنولوجيا والابتكار، والتعددية، والتنمية الاقتصادية، والتمويل، والأمن الغذائي، وإمكانية الحصول على المياه، وآليات مواجهة المشاكل المعقدة، وذلك لتقديم موجزات السياسات التي من شأنها الحد من التحديات المستقبلية في جميع المجالات.
وستبدأ مجموعة الفكر أعمالها بحلقة عمل افتراضية لمجموعة التجارة والنمو والاستثمار التي ستناقش آليات تطوير التجارة العالمية، وستنهي أعمالها يوم 27 أكتوبر القادم بمناقشة المناهج اللازمة للحد من تأثيرات جائحة كوفيد-19 وأهم طرق مواجهة المشاكل المعقدة، وذلك قبل انعقاد قمتها المزمع إقامتها في 31 أكتوبر الماضي و الأول من نوفمبر القادم.
وتتضمن فعاليات مجموعة الفكر عقد وإقامة 11 حلقة عمل افتراضية وفق عدد فرق عمل المجموعة، إذ تسعى إلى تقديم التوصيات الرئيسة المتعلقة بالسياسات التي طورتها فرق العمل في مجموعة الفكر العشرين على مدار عام كامل، لوضع الرؤى والحلول للقضايا والإشكاليات التي تواجه العالم، بمشاركة واسعة من مجموعة من الخبراء والمختصين المحليين والدوليين، وعدد من منظمات المجتمع المدني.
وفي هذا السياق، أشارت رئيسة أمانة مجموعة الفكر (T20) والباحثة في "كابسارك" حصة المطيري أن المجموعة نجحت في أداء أعمالها وتحقيق مستهدفاتها بالوقت المناسب رغم التحديات الكبيرة التي ولدتها تدابير الإغلاق والتباعد الاجتماعي للحد من انتشار كوفيد-19، فهي المرة الأولى التي يتم فيها تطوير السياسات والتوصيات التي سينظر فيها قادة الدول الأعضاء في مجموعة العشرين من خلال حلقات عمل افتراضية.
وأوضحت أن مجموعة الفكر تتضمن أحد عشر فريق عمل تعمل مجتمعة كبنك للأفكار لمجموعة العشرين، إذ تسعى إلى دراسة مختلف القضايا الرئيسية في الطاقة والتغير المناخي، والمرأة والشباب، والتكنولوجيا والابتكار، والتعددية، والتنمية الاقتصادية، والتمويل، والأمن الغذائي، وإمكانية الحصول على المياه، وآليات مواجهة المشاكل المعقدة، وذلك لتقديم موجزات السياسات التي من شأنها الحد من التحديات المستقبلية في جميع المجالات.
وأكدت المطيري أن أهم ما يميز مجموعة الفكر العشرين السعودية أن السيدات يتولين رئاسة 50% من فرق العمل التابعة لها، وتتسم بكونها مجموعة شاملة وهامة ومتجاوبة ومتكاملة بُنيت على مجموعات الفكر العشرين (T20) السابقة، وستساعد في توجيه المجموعات المستقبلية في السنوات القادمة.
وأشارت المطيري إلى أن مجموعة الفكر العشرين استجابت للجائحة بتشكيل فريق عمل خاص بعنوان "فيروس كورونا المستجد: مناهج متعددة التخصصات لمواجهة المشاكل المعقدة"، الذي أسهم في تحليل وتقييم الجائحة ووضع التوصيات اللازمة للحد من تأثيراتها السلبية في المستقبل.
وأوضحت أن مجموعة الفكر تتضمن أحد عشر فريق عمل تعمل مجتمعة كبنك للأفكار لمجموعة العشرين، إذ تسعى إلى دراسة مختلف القضايا الرئيسية في الطاقة والتغير المناخي، والمرأة والشباب، والتكنولوجيا والابتكار، والتعددية، والتنمية الاقتصادية، والتمويل، والأمن الغذائي، وإمكانية الحصول على المياه، وآليات مواجهة المشاكل المعقدة، وذلك لتقديم موجزات السياسات التي من شأنها الحد من التحديات المستقبلية في جميع المجالات.
وستبدأ مجموعة الفكر أعمالها بحلقة عمل افتراضية لمجموعة التجارة والنمو والاستثمار التي ستناقش آليات تطوير التجارة العالمية، وستنهي أعمالها يوم 27 أكتوبر القادم بمناقشة المناهج اللازمة للحد من تأثيرات جائحة كوفيد-19 وأهم طرق مواجهة المشاكل المعقدة، وذلك قبل انعقاد قمتها المزمع إقامتها في 31 أكتوبر الماضي و الأول من نوفمبر القادم.